About لعل الخير في الشر
About لعل الخير في الشر
Blog Article
الشر ما لا يلائم طبيعة الإنسان، بحيث يحصل له به أذية أو ضرر، هذا الشر.
شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ڤايبر إرسال بالبريد طباعة مباحثات ثنائية بين «موسيفيني» و«البرهان» في عنتيبي
.. وشر للمجتمع لأن وجوده الحق إذ نسخ من أفق المكرمات، استبدل وجوداً قوامه الأنانية، والشح والقطيعة، والفساد، وكل ما ينشأ عن جحود الله من مثل السوء.
وتبعاً لذلك نقرر: أن كل ما يعود على تلك المواهب والملكات الباطنة ـ أي: على ذلك الكائن الروحي ـ بآفات العلل والهلاك، وعدم الاستمداد من مورد الحياة الحق، فهو شر.
الشيخ الدكتور منصور بن حمد العيدي الأستاذ بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل.
فمنذ ان اصبح هنا خرق سفينة “مساكين البحر” خير لهم من سلامتها، وقتل فلذة كبد “أبوين مؤمنين” رحمة بهما، وبناء جدار يستر كنزا بقرية اهلها اشحاء، صونا واجبا لحق يتيمن صغيرين لم يبلغا اشدهما كان ابوهما أو ابواهما صالحين.
وركز على الصم البكم الذين لا يعقلون , أي الذين لا يتحرك العقل فيما يسمعون ليسمعوا ما ينتجه لهم عقلا من خلال ما يختزنه من عقل , وليتكلموا بما ينتج للناس عقلا من خلال ما يختزنه من عقل , فهؤلاء هم شر الناس , والشريّة هنا في اللاعاقل وفي تحريك طاقتك فيما لا يحقق للحياة إنتاجا بل يسبب لها ضررا لأن الله سبحانه وتعالى أعطانا كل هذه الطاقات من أجل أن تكون عنصر إنتاج الخير في عطوف الشر معنى للحياة, فأنت حي ومسؤولية حياتك أن تعطي من حياتك حياة لأن الله أعطاك الحياة وعليك أن تحركها لتصنع منها حياة اوسع وأغنى .
طيب، فباعتبار تقدير الله له ليس بشر، بل هو خير، حتى وإن كان لا يلائم الإنسان، وإن كان يؤذيه، وإن كان يضره فهو خير باعتبار ايش؟ تقدير الله له.
كل الأقسام
ولكنه وضوح الوهلة الأولى التي تعجل صاحبها عن تبيِّن ما وراء السطح من أصول الحقائق، وخبايا الأعماق، فالخير والشر قضية البشرية بأسرها في كل أعصرها وبيئاتها، أو هما محور كل ما عرف لها من قضايا الماضي، أو سيعرف لها في مستقبل الدهور...
ومِن هنا كانت حكمته - عزَّ شأنه - وكان منهجه في كتابه الحكيم - قائمًا على تقديم الخير على الشر.
وقوله تعالى:[إِنَّ الإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الخَيْرُ مَنُوعًا] المعارج: .
لكني ازف اليك شكري بتناول هذا الموضوع من نظرة اسلامية, والله معك.
ففي هذه الآية الكريمة بين الله عز وجل ما حدث وسببه والحكمة منه أو الغاية.